بلاغ استنكاري. صادر عن جمعية فائز للأعمال الخيريةً:

على إثر ماتدولته بعض المواقع التي تعرضت للاحتيال من بعض مايسمون انفسهم مراسلين صحافيين مدفوعي الأجر استعملوا أسماء وهمية للايقاع بالمواقع وبسمعتنا بتحريض من حاقدين وحاقدات على العلماء والوطن المحرضين من أصحاب السوابق الحبسية أعداء الوطن  منهم قزم متشرد بلندن يعاني مرض نفسي خطير ويهاجم المقدسات الوطنية وزموزها  نشرو أخبارا زائفة مافدها أن مهرجان الليدي بدعم من وزارة الثقافة وهذا الخبر لاأساس له من الصحة وأن المهرجان من المال الخاص لرئيسة الجمعية، ويذكر أن من حرض ونشر هذه الاشاعة هم من أخذو دعما من وزارة الثقافة ومن المؤسسات العمومية يقدر ب 20 مليون سنتتيما ومارسوا عنفا نفسيا على العلماء اللذين قدمو خدمات جليلة للمغرب وللصالح العام وتعرضوا لارهاب نفسي خطير من هؤولاء المحرضين اللذين احضرو راقصين متسولين باحدى الدول واكثر ينتمون الى منظمة امنستي المعادية للوحدة الترابية والتي تسب في المقدسات الوطنية والممنوعة في المغرب فياترى من المسؤول عن ادخالهم المغرب وبدعم من المال العام، كما نطلب من وزارة الثقافة والداخلية بفتح تحقيق في الدعم المقدم ومصيره، لأن حسب الأدلة التي نتوفر عليها غجر الشوارع راقصو مجانا.فهل يقارن علماء شرفونا في اقوى دولة في العالم وودفعوا عن القضية الوطنية وبايعوا صاحب الجلالة، بممتهني التسول بالرقص ومعادين لمقدسات البلاد، هؤولاء العلماء مرست عليهم ضغوطات وتم احتقرهم من أشبه الفنانين والطبالين والمتسولين وحرضوا عليهم مواقع التواصل الاجتماعي وتلقوا تهديدات تمس أمنهم وسلامتهم ، وقد لجأنا للقضاء لوقف مثل هذه الممارسات الشنيعة ووضع حد لكل من سولت له نفسه التطوال علينا والتشهير بنا دون وجه حق وندد بشدة لما تعرضنا له من ابتزاز وتهديد من هذه العصابة التي تعتقد أن بامكانها ممارسة الترهيب والتشهير بنشر ادعاءات كاذبة ولن تطالها أيادي العدالة، القانون فوق الجميع، وفي انتظار كلمة القضاء

في حق هذه العصابة ،نناشد وزير الدخلية بضرورة فتح تحقيق في مصير الدعم المحصل عليه من المال العام ولدينا مايكفي من الأدلة بهذا الخصوص.

إمضاء: رئيسة الجمعية